أعلنت وزارة الدفاع البريطانية، "أننا نجحنا مع الولايات المتحدة الأميركية في إتمام 233 اختبار دفع لصاروخ كروز فرط صوتي".

وتتصدر روسيا والصين والولايات المتحدة الأميركية قائمة الدول التي تعمل على تطوير تكنولوجيا الأسلحة الفرط صوتية، وانضمت لها كل من إيران وكوريا الشمالية عام 2023، وتعمل بريطانيا وأستراليا وفرنسا على البحث في هذه التكنولوجيا.

وفي كانون الأول 2024، أطلق الجيش الأميركي الأسبوع صاروخًا فرط صوتي، يمكنه الطيران بسرعة "17 ماخ"، ما يعادل 12,940 ميلًا في الساعة أو 17 ضعف سرعة الصوت، وذلك من قاذفة في محطة كيب كانافير التابعة لقوة الفضاء الأميركية في فلوريدا، وفق ما أعلنت حينها وزارة الدفاع الأميركية.